كشفت تحقيقات نيابة شمال الجيزة، عن مفاجآت جديدة في مقتل ميكانيكي ويدعى “خالد.م.ق” 58 عاما، على يد سيدة وزوجها العرفي بخنقه وقطع عضوه الذكري بكرداسة، وتبين أن السيدة تدعى “صفاء.ع” 52 عامًا، بينما زوجها يدعى “أحمد.ع” 39 عامًا، ويعمل كهربائي.
وقالت المتهمة في اعترافاتها أمام النيابة، أنها كانت متزوجة وزوجها توفى منذ فترة، وأنجبت منه طفل يدعى “يوسف” يبلغ من العمر 16 عامًا، وفي هذه الفترة تعرفت على المجني عليه “خالد” قائلة،”كان نجلي صغير وبيعطف علينا ويديلنا فلوس شهرية 1000 جنيه، وأنا كنت بروحله البيت لإقامة علاقة غير شرعية”، مشيرة إلى أن نجلها الصغير كان لا يفهم شئ، واستمرت علاقتها حتى تزوجت عرفيا من المتهم.
واعترفت المتهمة أنها كانت على علاقة غير شرعية بالمجني عليه لمدة 7 سنوات، ومنذ 3 سنوات تزوجت عرفيا من شخص آخر.
وأضافت في اعترافاتها، أنها لم تخبر زوجها بهذا الشخص، حيث مازالت كانت تتردد على المجني عليه في شقته، عندما كان يهاتفها، ومنذ فترة قررت إنهاء العلاقة ولكن دون جدوى، ففي أحد الأيام كانت مع زوجها العرفي، فقام عشيقها بالاتصال بها لكي تأتي له، فسألها زوجها عن من يهاتفها على التليفون، فكذبت واختلقت رواية غير الحقيقة،”دا واحد بيعطف عليا كان زمان أنا وابني، وبيعاكسني وعايزني اروحله شقته”، عندما سمع الزوج تلك الرواية قرر الانتقام، دون أن يعلم أنه عشيقها.
وكشفت التحقيقات، أن زوجها اكتشف اتصال المجني عليه (عشيقها) بزوجته، فعند سؤالها، أبلغت زوجها أنه “بيحاول يكلمني، ويعاكسني، وعايزني اروحله البيت” فقرر الزوج الانتقام منه، فخططا سويا، فقرر الزوج أن تستدرجه، وتوافق على الميعاد وتذهب له، فذهبت بالفعل السيدة، وكان برفقتها زوجها العرفي وانتقما منه.
وقالت السيدة امام جهات التحقيق، أن المجني عليه كانت على علاقة غير شرعية به، فتعلم أنه يقطن بمفرده، فدبرت للواقعة مع زوجها العرفي للتخلص منه، فذهبت كعادتها للشقة، وتخلصت منه مع زوجها، ولاخفاء جريمتهما، قاما بخنقه بسلك كهربائي ثم توصيله في عضوه الذكري، ثم قطعه، وألقاه بجانب
كشفت تحقيقات نيابة شمال الجيزة، عن مفاجآت جديدة في مقتل ميكانيكي ويدعى “خالد.م.ق” 58 عاما، على يد سيدة وزوجها العرفي بخنقه وقطع عضوه الذكري بكرداسة، وتبين أن السيدة تدعى “صفاء.ع” 52 عامًا، بينما زوجها يدعى “أحمد.ع” 39 عامًا، ويعمل كهربائي.
وقالت المتهمة في اعترافاتها أمام النيابة، أنها كانت متزوجة وزوجها توفى منذ فترة، وأنجبت منه طفل يدعى “يوسف” يبلغ من العمر 16 عامًا، وفي هذه الفترة تعرفت على المجني عليه “خالد” قائلة،”كان نجلي صغير وبيعطف علينا ويديلنا فلوس شهرية 1000 جنيه، وأنا كنت بروحله البيت لإقامة علاقة غير شرعية”، مشيرة إلى أن نجلها الصغير كان لا يفهم شئ، واستمرت علاقتها حتى تزوجت عرفيا من المتهم.
واعترفت المتهمة أنها كانت على علاقة غير شرعية بالمجني عليه لمدة 7 سنوات، ومنذ 3 سنوات تزوجت عرفيا من شخص آخر.
وأضافت في اعترافاتها، أنها لم تخبر زوجها بهذا الشخص، حيث مازالت كانت تتردد على المجني عليه في شقته، عندما كان يهاتفها، ومنذ فترة قررت إنهاء العلاقة ولكن دون جدوى، ففي أحد الأيام كانت مع زوجها العرفي، فقام عشيقها بالاتصال بها لكي تأتي له، فسألها زوجها عن من يهاتفها على التليفون، فكذبت واختلقت رواية غير الحقيقة،”دا واحد بيعطف عليا كان زمان أنا وابني، وبيعاكسني وعايزني اروحله شقته”، عندما سمع الزوج تلك الرواية قرر الانتقام، دون أن يعلم أنه عشيقها.
وكشفت التحقيقات، أن زوجها اكتشف اتصال المجني عليه (عشيقها) بزوجته، فعند سؤالها، أبلغت زوجها أنه “بيحاول يكلمني، ويعاكسني، وعايزني اروحله البيت” فقرر الزوج الانتقام منه، فخططا سويا، فقرر الزوج أن تستدرجه، وتوافق على الميعاد وتذهب له، فذهبت بالفعل السيدة، وكان برفقتها زوجها العرفي وانتقما منه.
وقالت السيدة امام جهات التحقيق، أن المجني عليه كانت على علاقة غير شرعية به، فتعلم أنه يقطن بمفرده، فدبرت للواقعة مع زوجها العرفي للتخلص منه، فذهبت كعادتها للشقة، وتخلصت منه مع زوجها، ولاخفاء جريمتهما، قاما بخنقه بسلك كهربائي ثم توصيله في عضوه الذكري، ثم قطعه، وألقاه بجانب الجثة، وهربا.
وأوضحت التحقيقات، أن المتهمة كانت بينها وبين المجني عليه علاقة غير شرعية، فاستعانت بزوجها العرفي لقتل الضحية.
وأفادت التحقيقات، بأن الجيران لاحظوا نزول شخصين من شقة المجني عليه، وهما رجل وسيدة، وبعدها تم اكتشاف الواقعة.
تلقى المقدم معتصم رزق، رئيس مباحث مركز شرطة كرداسة بلاغا من الأهالى يفيد بالعثور على جثة صاحب ورشة ميكانيكا بدائرة المركز، وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين العثور على جثة صاحب ورشة ميكانيكا 58 سنة غير متزوج مخنوق ومبتور عضو حساس به، وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
واستمع فريق من رجال المباحث لأقوال شهود عيان للوقوف على ملابسات الواقعة وقام فريق آخر بالتحفظ على كاميرات المراقبة لتفريغها وتحديد هوية مرتكب الجريمة.
وبإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة سيدة استعانت بزوجها العرفي لسرقته مستغلة إقامته بمفرده داخل الشقة.
وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطهما وبمواجهتهما إعترفا بارتكاب الواقعة.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة